الشعب يريد
داود علي
منذ شهر واحد
تتصاعد التوترات بين العدوين القديمين والجارتين اللدودتين، إثيوبيا وإريتريا بسبب سعي أديس أبابا للحصول على منفذ بحري إلى البحر الأحمر، ويسبب ذلك مخاوف من اندلاع صراع آخر في منطقة القرن الإفريقي.
منذ ٤ أشهر
تشهد منطقة تيغراي في إثيوبيا توترات متصاعدة تهدد الاستقرار الهش الذي أعقب الحرب الدامية الأخيرة، التي أودت بحياة نحو 600 ألف شخص.
قسم الترجمة
منذ عامين
موقع "يوراسيا ريفيو" الأميركي أكد أن الحكومة الإثيوبية، برئاسة آبي أحمد، تعمل على سحق الحريات ونشر الخوف في البلاد.
منذ ٤ أعوام
يتواصل الصراع بين القوات الحكومية، من ناحية، بدعاية ميدانية من آبي أحمد حاملا السلاح في يده بكلمات مثل "معنويات القوات مرتفعة"، "سننتصر"، ومن ناحية أخرى جبهة تحرير شعب تيغراي التي نجحت في ضم مجموعات محلية أخرى وشكلت معها تحالفًا.
تشير المنظمات الإنسانية إلى أن الصراع الإثيوبي في ذلك الإقليم تسبب في مقتل الآلاف إضافة إلى تهجير نحو 1.7 مليون شخص وتعقد عمليات الإغاثة الإنسانية في ظل احتياج ما لا يقل عن 5 ملايين شخص للطعام في تيغراي وأمهرة وعفر.
تذكر صحيفة لوبوان أن تقدم المتمردين نحو العاصمة يعتبر نقطة تحول رئيسة في الحرب الدائرة لمدة عام تقريبا بين القوات الموالية للحكومة في مواجهة متمردي تيغراي الذين يتبعون جبهة تحرير شعب تيغراي (TPLF).